ختطاف شيخ في السبعين من عمره في مدينة العجيلات
كان الشيخ حسين ابوخوطه ذاهب الى مزرعته في منطقة الغالميه بالعجيلات كعادته كل يوم واذا بالمدعو الجرد السكير ابن ضوء السانطو ومعه شخص اخر ينزلوه من سيارته وياخذوه معهم وبعد البحث من ذويه والتعرف على خاطفيه تبين بانهم من سرايا الثوار فذهبو الى رئيس اللجنه الامنيه فقال لهم ليس لدي اي علم ولم اعطي اي امر بالقبض ومازال الشيخ في قبضتهم -مع العلم بان هذان الجردان لهم سوابق في الخطف وطلب المال كما فعلو مع محمد الحويل عندما انزلو ابنه من السياره وسرقو السياره وطلبو عشره الاف دينار او القتل مما جعل الاخ محمد الحويل يخرج من بيته فارا بحياته وحياة اولاده ولم يرجع الى بيته حتى الان --أتسأل هنا اين الامن والامان يامن تسمونا انفسكم باللجنه الامنيه والله على مااقول شهيد