بسم الله الرحمن الرحيم
سلامى الى وطنى الجريح ,,,سلامى الى أهلى فى ربوع جماهيريتنا المغتصبة ,,,أخرج اليوم عن صمتى لأن الجرح كبير والشعور بالمرارة أكبر وأنا ارئ الصمت الذى يشبه صمت القبور لكل أحرار وشرفاء ليبيا الحبيبة , على كل ماحصل ويحصل من أحتلال وقتل ودمار وأغتصاب ومهانة ,,, لن أطيل عليكم سوف أتكلم على شيئين أولا ,,,الطامة الكبري وهى ماتسمى بالمصالحة وأى مصالحة على دماء شهدائنا التى لم تجف ودموع نسائنا التى لم تكف ومع من المصالحة مع من جلب الناتو ودمر البلاد وقت
وقتل العباد والمضحك أن الصلابي هو من يقود المصالحة فكيف له ان يخلع ثوبه الملئ بدماء الليبيين والذى أفتاء بقتلهم وهاهو يرتدى ثوب حمامة السلام ,,,تبآلكم ,,,
وأنصحكم أنتم يامن لاتمثلون الا أنفسكم أن أردتم المصالحة أن تجلسوا مع أمريكا وفرنسا وقطر وعلى رأسهم برناردليفى لأن من موجود الان فى ليبيا ليسو الأ أزلام برنارد ليفي وموظفين وخدم للناتو
وتانيآ,,, كثر الحديث واللغط عن مايسمى بساعة الصفر وعن من يقود المقاومة ,,,ساعة الصفر أبتدأت من دخول الناتو وعملائه أرض الاجداد منذ أن أرتوت تراب بلادنا بدماء الشهداء مند ان ناده سيد الشهداء معمر القذافى بأن " تستمرو فى المقاومة آن لم يصلكم صوتى " ساعة الصفر أبتدأت مند أن اغتصبت أرضنا واصبحت مرتع لكل جلاد وسفاح ,,,الكثير يقولون أن الرجال عندالله ولكننى أقول لهم أن كل الليبيين هم معمر القذافى وكل شباب ليبيا هم خميس والمعتصم بالله وكل شهدائنا الأبطال
وكلنا قادة للمقاومة وكلنا أشاوس وحرائر وكلنا للمجد عنوان
قال لى أحد رفاق الجهاد والذى كتب له الله النجاة ,,, أن والدك عندما ترجل من سيارته بعدما قصف الناتو رتل الشهادة كان يحمل سلاحه ويرمى على أعداءالله وأزلام برنارد ليفي وهو يقول باأعلى صوته الشهادة الشهادة
وجيفارا العرب المعتصم بالله كان يجهز فى رتل الشهادة والكرامة ,,, كان يمر على كل سيارة والسعادة تعلو وجهة المضئ وهو يهتف " الأمجاد هذا يومها الأمجاد هذا يومها " فا أين نحن منهم وأين أنتم يا أبناء معمر القذافى ويا أخوة المعتصم بالله فأرواح شهدائنا تحلق حولنا وتنادينا " دم الشهداء مايمشيش هباء " وهانحن نرد بصوت واحد أحنا هلها من قبل يابال دق الطبل.
دمتم في رعاية الله....... الدكتورة عائشة معمر القذافي
سلامى الى وطنى الجريح ,,,سلامى الى أهلى فى ربوع جماهيريتنا المغتصبة ,,,أخرج اليوم عن صمتى لأن الجرح كبير والشعور بالمرارة أكبر وأنا ارئ الصمت الذى يشبه صمت القبور لكل أحرار وشرفاء ليبيا الحبيبة , على كل ماحصل ويحصل من أحتلال وقتل ودمار وأغتصاب ومهانة ,,, لن أطيل عليكم سوف أتكلم على شيئين أولا ,,,الطامة الكبري وهى ماتسمى بالمصالحة وأى مصالحة على دماء شهدائنا التى لم تجف ودموع نسائنا التى لم تكف ومع من المصالحة مع من جلب الناتو ودمر البلاد وقت
وقتل العباد والمضحك أن الصلابي هو من يقود المصالحة فكيف له ان يخلع ثوبه الملئ بدماء الليبيين والذى أفتاء بقتلهم وهاهو يرتدى ثوب حمامة السلام ,,,تبآلكم ,,,
وأنصحكم أنتم يامن لاتمثلون الا أنفسكم أن أردتم المصالحة أن تجلسوا مع أمريكا وفرنسا وقطر وعلى رأسهم برناردليفى لأن من موجود الان فى ليبيا ليسو الأ أزلام برنارد ليفي وموظفين وخدم للناتو
وتانيآ,,, كثر الحديث واللغط عن مايسمى بساعة الصفر وعن من يقود المقاومة ,,,ساعة الصفر أبتدأت من دخول الناتو وعملائه أرض الاجداد منذ أن أرتوت تراب بلادنا بدماء الشهداء مند ان ناده سيد الشهداء معمر القذافى بأن " تستمرو فى المقاومة آن لم يصلكم صوتى " ساعة الصفر أبتدأت مند أن اغتصبت أرضنا واصبحت مرتع لكل جلاد وسفاح ,,,الكثير يقولون أن الرجال عندالله ولكننى أقول لهم أن كل الليبيين هم معمر القذافى وكل شباب ليبيا هم خميس والمعتصم بالله وكل شهدائنا الأبطال
وكلنا قادة للمقاومة وكلنا أشاوس وحرائر وكلنا للمجد عنوان
قال لى أحد رفاق الجهاد والذى كتب له الله النجاة ,,, أن والدك عندما ترجل من سيارته بعدما قصف الناتو رتل الشهادة كان يحمل سلاحه ويرمى على أعداءالله وأزلام برنارد ليفي وهو يقول باأعلى صوته الشهادة الشهادة
وجيفارا العرب المعتصم بالله كان يجهز فى رتل الشهادة والكرامة ,,, كان يمر على كل سيارة والسعادة تعلو وجهة المضئ وهو يهتف " الأمجاد هذا يومها الأمجاد هذا يومها " فا أين نحن منهم وأين أنتم يا أبناء معمر القذافى ويا أخوة المعتصم بالله فأرواح شهدائنا تحلق حولنا وتنادينا " دم الشهداء مايمشيش هباء " وهانحن نرد بصوت واحد أحنا هلها من قبل يابال دق الطبل.
دمتم في رعاية الله....... الدكتورة عائشة معمر القذافي
